Top latest Five السعادة الوظيفية Urban news
Top latest Five السعادة الوظيفية Urban news
Blog Article
كي يكون الموظف سعيداً في عمله عليه فصل العمل عن الحياة الشخصية، فلا يجب أن ينقل عمله إلى المنزل ويسعى إلى إنهاء عمله مُهمِلَاً حياته الشخصية، وخلاف ذلك صحيح أيضاً، لذلك تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية سينعكس إيجاباً على العمل.
الموظفون السعداء عادةً ما يكونون لديهم مستوى أعلى من الطاقة والحيوية، مما يمكنهم من التعامل مع التحديات والمشاكل بشكل فعال.
أصبحت السعادة في بيئة العمل من المعايير المهمة التي يتم تطبيقها في تقييم أداء المؤسسات والقادة، فأصحاب الأعمال والقادة في المؤسسات الكبيرة دائماً ما يبحثون عن أساليب وطرقٍ متطورةٍ لزيادة إنتاجية الموظفين ورفع مستوى سعادتهم، وبالتالي تقليل معدل دوران الموظفين، فالموظفون السعداء هم أكثر إنتاجية، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: ما الذي يجعل الموظفين سعداء في العمل؟ وكيف يمكن التصدي لمعوقات السعادة في بيئة العمل؟ هذا ما سوف يتم الإجابة عنه في هذه الدورة التدريبية.
ولغياب السعادة الوظيفية آثار وخيمة ستؤدي إلى زيادة نسبة الغياب وارتفاع معدلات الاستقالات وفقد الأمان وتدني مستوى المهارات والبرمجة السلبية للنفس والقلق والإحباط.
التدريب هو سر تقدُّم الموظفين وتعاظم إنتاجيتهم، فمهما بلغت قدرة الفرد ومهاراته، فإنَّه بحاجة دائماً إلى التطوير الذي يكون عن طريق التدريب المستمر؛ لذا يجب القيام بالخطوات الآتية في هذا المجال:
حاول التعرف على الأعمال التي تجلب لك المتعة، والتي تحبها أكثر.
أما النوع الثاني فينظر إلى نور وظيفته على أنَّها المسار المهني الخاص به، وما يتم تقديمه من جهد وعمل فهو ناتج عن الرغبة في الوصول إلى النجاح والتميز وربما تكوين اسم مميز في عالم الأعمال، ودائماً ما نجد هذا النوع يتسم بالمبادرة والمقترحات المميزة ويترقى بوظيفته باستمرار.
Javascript not detected. Javascript essential for This great site to operate. You should help it in your browser settings and refresh this page.
هل يجعلك العمل سعيداً؟ أدلّة وبراهين من تقرير السعادة العالمي
كسر الروتين وتعزيز الأجواء الودية بين الموظفين بإقامة الأنشطة المجتمعية.
الأهداف المهنيةالإرشاد المهني:الاستقرار المهنيالتوجيه المهنيالسعادة المهنيةالعمل المهنيكيفية تحقيق السعادة المهنية في العمل المهنيمؤسسة مهنيةما هو مفهوم السعادة المهنية في العمل
. وأضيف عليها عندما يتم تجاهل المتميزين في بيئات العمل وتسليط الضوء على الأقل مهارة وخبرة وتوليتهم مناصب قيادية عليا لمصالح شخصية وبعد تام عن المهنية والأمانة والنزاهة مما يفقد المؤسسات عطاء الكفاءات الوطنية التي يشار لها بالبنان خارج منظومة العمل ولم يجدوا من يمكنهم لتحقيق الإنجازات الحقيقية التي تتوافق مع إمكاناتهم وقدراتهم ولا تقدير لكل خبراتهم ويبالغون في خصومتهم لأهواء في النفوس تضر بالمصلحة العامة.
من المعروف أنَّ الناس تختلف في ساعات إنتاجها؛ لذا من الجيد ألا تقيدهم بساعات عمل محددة، أو ببرنامج يومي يبعث على الروتين، وكن مرناً بشأن اختيار ساعات العمل، فربما تكون الإنتاجية مرتفعة لعامل في ساعات الصباح المبكرة، بينما تكون ذروة إنتاج أحدهم بعد الساعة الحادية عشر، وساعات العمل المرنة هي أسلوب يسمح للموظفين بالعمل خارج ساعات العمل التقليدية أو بمواعيد مختلفة، وهذا الأسلوب جيد وهام؛ إذ يتمكن كل فرد من تحديد ساعات العمل الذي يعمل فيه عملاً أكثر فاعلية وكفاءة.
تشجيع الموظفين على التعلم الذاتي وضرورة الاستمرار في تطوير الذات وحصد المعارف المختلفة.